بسم الله الرّحمن الرّحيم
هذي الملائكُ في السّماء تُباهي * * * بالعائدين إلى رحابِ اللهِ
الذّارفين دموعَ ذنبٍ حسرةٍ * * * عن خافقٍ يلهو، وطَرْفٍ ساهي
بسم الله الرّحمن الرّحيم
هذي الملائكُ في السّماء تُباهي * * * بالعائدين إلى رحابِ اللهِ
الذّارفين دموعَ ذنبٍ حسرةٍ * * * عن خافقٍ يلهو، وطَرْفٍ ساهي
حاضرا غير موجود، غائبا غير مفقود
بسم الله الرّحمن الرّحيم
في التِماعاتِ الأصيلْ
في تغاريد الهديل
شاقني ترنيم (أسما)
تتغنّى بالجميل
بارك الله حروفًا
نبعت من نهرِ نيل
حاضرا غير موجود، غائبا غير مفقود
نافذة جميلة
لعل لي شطرا ولم أكمله :
راحت ثم جاءت ثم قامت ثم قالت ثم عادت ثم نامتْ.
ولم أكمله ولا حتى أعرف وزنه.
التعديل الأخير من قِبَل هدى عبد العزيز ; 14-01-2016 في 09:14 PM
كانت هذه بعض من شواردي يا شيخ رؤبة ,,,
وبات الطفل ذو الوجه الرقيقِ**يباع ويشترى بين الرقيقِ
وريقي غصَّ من كدرٍ وطينٍ **وعيني لم تزلْ ترجو بَريقي!!
وأيْنَ العَنْدلُ الصَّدَّاحُ ولَّى**وأينَ الماءُ منْ نبعٍ رقِيقِ؟!
وأينَ النُّور في الآفاقِ يَسْرِي**وأين الغيثُ في لَمْعِ البُّرُوقِ؟!
وأيْنَ الفارسُ المغوارُ يَسْعى **لنيلِ الأرْضِ أو نيلِ الحقوقِ؟!
وأين الخلُّ في الحالينِ يُرجى **إذا ما رمتَ في سعةٍ وضيقِ؟!
وأين العطر في زهر الرحيقِ**وأين الدَّوحُ في الرَّوض الوريق؟!
العجيب أن هذه الخواطر الشعرية لم تتمكن قريحتي من صنعها كقصيدة لا أدري السبب رغم سهولتها الظاهرة لكنها على ما يبدو من السهل الممتنع ...فوجدتني أقف على ما وقفت فيها ولا أستطيع التقدم ,,فعقلتها وأتيت بها مع الشوارد ..
التعديل الأخير من قِبَل الـرافعي ; 02-03-2016 في 12:13 AM
بسم الله الرّحمن الرّحيم
أودعها وهل مثلي تطيق * * * ولاعِجُها بقلبي يستفيق!
حاضرا غير موجود، غائبا غير مفقود
بسم الله الرّحمن الرّحيم
السّابقون، السّابقون قليلُ * * * لكنّهم للمُدْلِجين دليلُ
حاضرا غير موجود، غائبا غير مفقود
اليوم لا أصداء لا خفقٌ يجيــــــبْ *** يغتال آفاقي صدى الصمت الرهيبْ
والليل والأضواء شاحبـــة الرؤى *** والأفق كل الأفق يسكنه المغيـــــب
وأنا أسير أسير هيمان الخطـــــــا *** يختارني الدرب، ولا أدري الدروب
وحدي وحولي الناس.. وحدي ذاهل *** أأنا غريب؛ هل أنا حقا غريب؟!
يا للخيال، كأنني في مســـــــــرح *** تتابع الأدوار في نمط عجيــــــــب!
وأنا أنا أشلاء صمت عابــــــــــر *** ضيعت في كون الهبا كوني المهيب
نفسي هناك كأنها في شاهـــــــق *** وأنا بعيد عن مدائنها قريــــــــــــب
وكأنها ليلى التي أحببتهــــــــــــا *** وكأنني قيس أذوب كما تـــــــــذوب
تتأرجح الذكرى فيقرعني الأسى *** ويضمني من بعدها الصمت الرهيب
وَقُل رَّبِّ اغْفِرْ وَارْحَمْ وَأَنتَ خَيْرُ الرَّاحمِينَ
أستغرب أن تنشر هذا الشعر الجميل المترابط معنى ومبنى بين الشوارد أستاذنا الشاعر القدير أحمد بن يحيى!المشاركة الأصلية كتبها أحمد بن يحيى
وهذه أيضا مقطوعة رائعة وليس مكانها بين الشوارد أستاذنا الشاعر القدير الرافعيكانت هذه بعض من شواردي يا شيخ رؤبة ,,,
وبات الطفل ذو الوجه الرقيقِ**يباع ويشترى بين الرقيقِ
وريقي غصَّ من كدرٍ وطينٍ **وعيني لم تزلْ ترجو بَريقي!!
وأيْنَ العَنْدلُ الصَّدَّاحُ ولَّى**وأينَ الماءُ منْ نبعٍ رقِيقِ؟!
وأينَ النُّور في الآفاقِ يَسْرِي**وأين الغيثُ في لَمْعِ البُّرُوقِ؟!
وأيْنَ الفارسُ المغوارُ يَسْعى **لنيلِ الأرْضِ أو نيلِ الحقوقِ؟!
وأين الخلُّ في الحالينِ يُرجى **إذا ما رمتَ في سعةٍ وضيقِ؟!
وأين العطر في زهر الرحيقِ**وأين الدَّوحُ في الرَّوض الوريق؟!
العجيب أن هذه الخواطر الشعرية لم تتمكن قريحتي من صنعها كقصيدة لا أدري السبب رغم سهولتها الظاهرة لكنها على ما يبدو من السهل الممتنع ...فوجدتني أقف على ما وقفت فيها ولا أستطيع التقدم ,,فعقلتها وأتيت بها مع الشوارد .
إليكم بعض شواردي
أوت الطيور لصمته فاستوحشت....دار المقام ببرجه النائي
وأنا استشرت وكان عندي فرصة..... آوي إليه ببعض أنحائي
لكن سحبت أصابعي من رأسه......ونكست رأسي فوق أعضائي
تأوي الطيور إلى البروج وليس لي..... إلا السماء تضم إعيائي
والأفق بيتي والعيون نوافذي.....لكن سدلت جفون إغضائي
إنما أردتها نفثة عابرة بصمت ..
سأنقلها هناك على استحياء.. وعذري أني أتلمس مشاعر خاصة جديدة علي؛ شعرت معها أن اللغة تضعف بين يدي؛ وأن بياني كالعجمة أمام هذه المشاعر المبهمة الغامضة!
حسبي أنها أعجبتكم أستاذتنا الفضلى ثناء. وثناؤكم محل اعتزازي وفخري.
شكرا لكم جزيلا،،،
وَقُل رَّبِّ اغْفِرْ وَارْحَمْ وَأَنتَ خَيْرُ الرَّاحمِينَ
بسم الله الرّحمن الرّحيم
إلهي وفوقي غبار السّنين
ونبضٌ بطيءٌ كسيرٌ حزين
فإنّي لعفوكَ يا سيّدي
كصادٍ تمنّى بلوغ المعين
فإن تغفر الذّنب يا موئلي
نجوتُ، وإلا ّ فمن أستعين؟
حاضرا غير موجود، غائبا غير مفقود
بسم الله الرّحمن الرّحيم
ترفّق أيّها الحادي الكريم * * * ولا تعجل، فَبِي دَاءٌ قديمُ
إذا هاجت بي الذّكرى أراني * * * كذي الوطنِ المُغرّبِ لا يُقيمُ
حاضرا غير موجود، غائبا غير مفقود
بسم الله الرحمن الرحيم
أناخوا الرّحل وارتحلوا * * * سَروا باللّيل وانسدلوا
فلا اشتاقوا لموكبنا * * * وما زاروا ولا سألوا
فلا صدرٌ يضُمُّهُمُ * * * ولا قرّت بِهم مُقل
حاضرا غير موجود، غائبا غير مفقود
بسم الله الرحمن الرحيم
شكوى الكريم إلى اللّئيم مماتُ * * * من هولها تتحطّم الكلماتُ
إن جاز تسمية هذا الكلام نظما
حاضرا غير موجود، غائبا غير مفقود
فَهَلْ قَدْ كَفَى النُشَطا دَوام *****وَقَطْعٌ مِنَ العَدْلِ مُبْرَمْ خِيام
أجزم ياأستاذة تلمسان أن فيك أخﻻقا من أخﻻق الفرسان كمساعدة الضعيف الذي تجمع عليه عدة أشخاص ليضربوه .
مستحيل أن يمر به الفارس دون أن ينجده فمروءته تأبي عليه إﻻ أن ينجد الضعيف الوحيد .
وخلق آخر هو أنك إذا رأيت خصمك أقل قوة منك تنازلت عن القوة التي ﻻيملك مثلها وتساويت معه .
قوة قلب وثقة نفس .
قل لي بأي وسيلـــــة ألقـاكــــا *** يا من حجبتَ عن المحب لقاكا
أنا تائهٌ، أنا غارقٌ في صبوتي *** متوجسٌ من مدمعــــيْ وجَفاكـــا
وتكاد أنفاسيْ تجفُّ لأنهــــــــا *** لم ترتشفْ عند الصبــــا ريّاكــــا
بالله يا طيف الحبيب رعايـــةً *** لحمىً كريـــم لم يـزلْ يرعاكــــــا
إلا يزُرْهُ فـقد تـزورُ عـنـايـــةً *** حتى يؤوبَ إلى الرضـا برضاكـــا
التعديل الأخير من قِبَل أحمد بن يحيى ; 09-10-2016 في 04:52 AM
وَقُل رَّبِّ اغْفِرْ وَارْحَمْ وَأَنتَ خَيْرُ الرَّاحمِينَ
صباحُك من كل الصباحاتِ أبهجُ *** صباحك وردٌ، والحواشيْ بنفسجُ
وَقُل رَّبِّ اغْفِرْ وَارْحَمْ وَأَنتَ خَيْرُ الرَّاحمِينَ
صباحُك من كل الصباحاتِ أعطرُ *** صباحك ريحانٌ، وفلٌ، وعنبرُ
وَقُل رَّبِّ اغْفِرْ وَارْحَمْ وَأَنتَ خَيْرُ الرَّاحمِينَ
تعليمات المشاركة
رد باقتباس